Sunday, 27 April 2008
Friday, 28 March 2008
Sunday, 23 March 2008
دى فوندرتسال
رسالة من العالم الآخر
شعر: د.محمد عبدالوهاب عبدالفتاح
هذا الشعر دراما خيالية لايعبر عن أى خلفية دينية بعينها
تأليف د محمد عبدالوهاب عبدالفتاح
يأمى . .
اليوم تبدأ حياتى .. لتنتهى قصة الوهم
اليوم يموت الجسد الفانى.. لتبقى الروح
تشع الحقيقة
طهارة .. عفة .. صفاء .. خلود
بين عالم الواقع ، وعالم الغيب ..
أتلمس أنا الطريق
الموت يوهب معنى الحياه
ماعشت فى الحياه ، الا لأشتهى الموت يوما
شهوة الموت ، غلبت رغبة الحياه
نداء يجذبنى . . يشدنى الوصال
كفانى سذاجة ومزاح..
لبيت النداء
ماعرفت للصحة مرادفا .. الا فى قلب كبير..
يضخ بدون تميز .. دواما ودائما.. دما نقيا لكل العروق
ماعرفت للمرض سببا .. الا فى كائنات عاشت معى .. مثلى فى دمى
رضيت أو أم لا أرضى
ماوجدت للدنيا حكمة.. الا أن تكون حجرة انتظار .. انتظار النهاية لتكون البداية
مافهمت للحياه قيمة .. الا فى زهرة على قبر
مافهمت للموت معنى الا فى طهارة الذنوب
بكاء على ميت .. وأضحك انا سعيد
أتغنى بموال عذب..
لماذا كل هذا الأنين والصراخ
أتحلل فى أحضان رحاب العارفين
كلما تخيلت أنى وصلت
ادركت أنى مازلت فى بداية الطريق
كلما تأكدت أنى عرفت
أيقنت انى لا أعرف
ماأكتشفت لسر العالم الا نظام
الكل يدور حوله .. الطبيعة .. الكون
الكل يبدأ من حيث ينتهى ، ليؤدى اليه
رقم عجيب لاينتهى .. أين يبدأ وكيف
سر أبدى
على الحافة أتأرجح أنا، والجسد يصارعنى
اذا فاز الجسد.. مرضت النفس
واذا فازت النفس .. مات الجسد
(كما لو كانا لايتفقان) ،
(وكما لو كانا يحققان توازن فيما بينهما)
الجسد يتللذ .. يهضم .. (يفرز) ويعرق..(يتعلق)
النفس تفهم.. تقتنع.. تشعر.. تحس.. (تستريح).. تأتلف وتطمأن
الروح.. تستشعر.. تتلمس.. تؤمن (تعتقد) (طاقة خفية غير معلومة المصدر ، تحضر وتغيب وتستتر)
قولى لأبى
من عالم (الأاسرار)، أرسل له تحياتى
لم أفقد عمرى الغالى
لقد صعدت لعالم أرحب.. على درجة معلم (أعلى)
هو تلقانى... تقبلنى..
استشادى طهر الذنوب
ماعرفت للحسد غريزة ، الا فى المتعة
مافهمت للنفس هدفا ، الا فى المعرفة
وما أشك للروح حسا ، الا فى الغموض
يأمى
الروح هى سر الحياه . .
(تأليف: د.محمد عبدالوهاب عبدالفتاح)
تأليف د محمد عبدالوهاب عبدالفتاح
يأمى . .
اليوم تبدأ حياتى .. لتنتهى قصة الوهم
اليوم يموت الجسد الفانى.. لتبقى الروح
تشع الحقيقة
طهارة .. عفة .. صفاء .. خلود
بين عالم الواقع ، وعالم الغيب ..
أتلمس أنا الطريق
يأمى
الموت يوهب معنى الحياه
ماعشت فى الحياه ، الا لأشتهى الموت يوما
شهوة الموت ، غلبت رغبة الحياه
نداء يجذبنى . . يشدنى الوصال
كفانى سذاجة ومزاح..
لبيت النداء
يأمى
ماعرفت للصحة مرادفا .. الا فى قلب كبير..
يضخ بدون تميز .. دواما ودائما.. دما نقيا لكل العروق
ماعرفت للمرض سببا .. الا فى كائنات عاشت معى .. مثلى فى دمى
رضيت أو أم لا أرضى
يأمى
ماوجدت للدنيا حكمة.. الا أن تكون حجرة انتظار .. انتظار النهاية لتكون البداية
مافهمت للحياه قيمة .. الا فى زهرة على قبر
مافهمت للموت معنى الا فى طهارة الذنوب
بكاء على ميت .. وأضحك انا سعيد
أتغنى بموال عذب..
لماذا كل هذا الأنين والصراخ
أتحلل فى أحضان رحاب العارفين
يأمى
كلما تخيلت أنى وصلت
ادركت أنى مازلت فى بداية الطريق
كلما تأكدت أنى عرفت
أيقنت انى لا أعرف
من الأفق البعيد تلوح أنوار .. رقما عجيبا (رمزا لغموض هذا وذاك العالم)
ماأكتشفت لسر العالم الا نظام
الكل يدور حوله .. الطبيعة .. الكون
الكل يبدأ من حيث ينتهى ، ليؤدى اليه
رقم عجيب لاينتهى .. أين يبدأ وكيف
سر أبدى
يأمى
على الحافة أتأرجح أنا، والجسد يصارعنى
اذا فاز الجسد.. مرضت النفس
واذا فازت النفس .. مات الجسد
(كما لو كانا لايتفقان) ،
(وكما لو كانا يحققان توازن فيما بينهما)
الجسد يتللذ .. يهضم .. (يفرز) ويعرق..(يتعلق)
النفس تفهم.. تقتنع.. تشعر.. تحس.. (تستريح).. تأتلف وتطمأن
الروح.. تستشعر.. تتلمس.. تؤمن (تعتقد) (طاقة خفية غير معلومة المصدر ، تحضر وتغيب وتستتر)
يأمى
قولى لأبى
من عالم (الأاسرار)، أرسل له تحياتى
لم أفقد عمرى الغالى
لقد صعدت لعالم أرحب.. على درجة معلم (أعلى)
هو تلقانى... تقبلنى..
استشادى طهر الذنوب
يأمى
ماعرفت للحسد غريزة ، الا فى المتعة
مافهمت للنفس هدفا ، الا فى المعرفة
وما أشك للروح حسا ، الا فى الغموض
يأمى
الروح هى سر الحياه . .
(تأليف: د.محمد عبدالوهاب عبدالفتاح)
Subscribe to:
Posts (Atom)